أهمية العلم والفقه في الدين الإسلامي

- (( خيارُكم من تعلَّم القرآن وعلَّمه )).
أخرجه الدارمي وابن ماجه عن مصعب بن سعد عن أبيه مرفوعاً، والحديث قوي بشواهده.
- (( خيرُكم من تعلَّم القرآن وعلَّمه )).
أخرجه البخاري وأبو داوود والتـرمذي والدارمي وابن نصر في (( قيام الليل )) وابن ماجه والطيالسي وأحمد والخطيب عن عثمان بن عفان مرفوعاً، وقال التـرمذي: (( حديث حسن صحيح )).
- (( مَنْ يُرِدِ الله به خيراً يفقِّهه في الدين )).
أخرجه التـرمذي والدارمي عن ابن عباس مرفوعاً. وقال التـرمذي: (( حديث حسن صحيح ))، وهو على شرط الشيخين.
- (( مَنْ يُرِدِ الله به خيراً يفقِّهه في الدين، وإنَّما أنا قاسمٌ والله يعطي، ولن تزالَ هذه الأمة قائمة على أمر الله لا يضرُّهم من خالَفَهم حتى يأتي أمر الله )).
أخرجه البخاري والطحاوي في (( المشكل )) عن معاوية.
- (( سلوا الله علماً نافعاً، وتعوَّذوا بالله من علمٍ لا ينفع )).
رواه ابن أبي شيبة في (( المصنف )) وابن ماجه وعبد بن حميد في (( المنتخب من المسند )) والفاكهي في (( حديثه )) عن جابر مرفوعاً، بإسناد حسن.
- (( مَن قرأَ حرفاً مِن كتاب الله؛ فله به حَسَنَة، والحسنةُ بعَشْرِ أمْثالها، لا أقولُ: (ألم) حرف، ولكن ألفٌ حَرْف، ولامٌ حرْف، وميمٌ حرْف )).
أخرجه البخاري في (( التاريخ ))، والتـرمذي، عن عبد الله بن مسعود، بإسناد جيد، رجاله كلهم ثقات.
- (( مَثَلُ الذي يتعلَّمُ العِلمَ ثم لا يُحدِّثُ به؛ كمَثَلِ الذي يكنِزُ الكنْزَ فلا ينفقُ منه )).
أخرجه الطبراني في (( الأوسط )) عن أبي هريرة، بإسناد حسن.
- (( إنَّما العِلْمُ بالتَّعلُّمِ، والحِلْمُ بالتَّحلُّم، ومَن يَتَحرَّ الخَيْر يُعْطَهُ، ومَن يَتَوَقَّ الشَّرِّ يُوقَهُ )).
أخرجه ابن الجوزي في العلل المتناهية، والخطيب في تاريخه عن أبي هريرة مرفوعاً، بإسناد حسن.



